أغذية علاجية

استخدام خل التفاح لعلاج الحموضة المعدية

هل يمكنك استخدام خل التفاح لعلاج الحموضة المعدية؟

شاعت فكرة استخدام حمض خل التفاح لعلاج ارتجاع الحمض المعدي والشعور بالحرقة خلف عظمة القص، لذلك سنحاول مناقشتها والبحث في صحتها.

رغم أنها قد لا تكون منطقية في طرحها، فكيف لحمض أن يساعد في تخفيف الحموضة؟

إلا أننا سنقدم النظريات المتعددة وبحيادية للوصول الى المعلومة الصحيحة، رغم قلة الدراسات التي تدعم هذه النظرية. 

تعريف حمض الخل:

يتخمر التفاح متحولاً الى خل بفضل البكتيريا والخمائر، ويكون مشابهًا لعصير التفاح بسبب احتوائه على نسبة من الكحول،

ويتحول الكحول مع المزيد من التخمير إلى خل التفاح المعروف.

كيفية استخدام حمض الخل:

عند تخمير التفاح والحصول على السائل، يكون هذا السائل غير رائق ويحتوي بأسفله على اللب أو ما يسمى ب “أم” التفاحة.

يُعتقد أن الأم غنية بالإنزيمات والبروتينات والبكتين، وهي الجزء الذي يدخل في الاستخدامات العلاجية. 

يتم الاستخدام المنزلي لخل التفاح بشكله الممدد فقط، أي يحتوي الخل المستخدم منزلياً نسبة لا تتعدى ال٥٪ من خل التفاح الحقيقي. 

فوائد حمض الخل:

-ارتجاع الحمض المعدي:

يعتقد مناصرو هذه الفائدة أن حمض الخل يسمح بإدخال المزيد من الأحماض إلى الجهاز الهضمي.

والذي بدوره قد يلعب دوراً في علاج ارتجاع الحمض في حال كان سببه قلة حمض المعدة

وهنالك نظرية أخرى تعتمد على خاصية حمض الخل الحامضية ودورها في موازنة درجة حموضة المعدة عن طريق تحييد حمض المعدة الطبيعي. 

-مضاد للبكتريا:

حمض الأسيتيك الموجود في الخل يحارب البكتيريا والأجسام الغريبة الأخرى.

-تقليل سكر الدم لدى مرضى السكري:

يعتقد أن تناول الخل يساعد في تحسين تحسس الجسم للأنسولين وبالتالي خفض سكر الدم وخصوصاً لدى السكريين الذين يعانون من مقاومة الأنسولين. 

-المخاطر والتحذيرات:

قد يعاني بعض الأشخاص من آثار جانبية بعد تناول خل التفاح؛ يمكن أن تشمل:

-تآكل الأسنان

-ميوعة الدم

-تهيج الحلق

-انخفاض البوتاسيوم

قد تكون هذه الآثار الجانبية أسوأ إذا كنت تستخدم كميات غير مخففة أو كبيرة من خل التفاح.

المخاطر:

قد يتفاعل خل التفاح مع بعض الأدوية، بما في ذلك مدرات البول والملينات وأدوية أمراض القلب.

لا تستخدم خل التفاح إذا كنت تعاني من القرحة، لأنه قد يؤدي إلى تفاقم الأعراض.

شرب الخل، حتى لو تم تخفيفه في الماء، يمكن أن يؤدي أيضًا إلى تآكل مينا الأسنان.

خيارات علاج الارتجاع المعدي المريئي:

تشمل العلاجات التقليدية لارتجاع الحمض الوصفات الطبية والأدوية المتاحة دون وصفة طبية وتغيير نمط الحياة.

تشمل التغييرات في نمط الحياة التي قد تساعد في ارتداد الحمض ما يلي:

تناول وجبات أصغر.

تجنب الأطعمة والمشروبات التي تسبب حرقة المعدة: القهوة والشوكولا والكحول والأطعمة الدهنية والطماطم والأطعمة الغنية بالتوابل والأطعمة الحمضية.

الإقلاع عن التدخين.

تجنب الاستلقاء مباشرة بعد الأكل.

في بعض الأحيان لا تكفي العلاجات التقليدية وهنا أنت بحاجة لبعض الأدوية؛ تشمل الزمر الدوائية التي تساعد في التخفيف من أعراض الارتجاع المعدي المريئي:

حاصرات مستقبلات H2 ، مثل فاموتيدين (بيبسيد)، لمنع إفراز حمض المعدة من خلايا جدار المعدة. 

مثبطات مضخة البروتون، مثل أوميبرازول (بريلوسيك)، لتقليل إنتاج الحمض، وهي أشيعها. 

لذلك فمع وجود القليل من الأدلة التي تدعم نظرية قدرة حمض الخل على المساعدة في علاج حرقة المعدة، فإنه لا يمكن الجزم بدرته. 

ولكن في المقابل لا يمكن النفي، أي يمكن تجريب تناول القليل من الخل ورؤية النتائج التي قد تكون الى حد كبير إيجابية.ول الكحول مع المزيد من التخمير إلى خل التفاح المعروف. 

كيفية استخدام حمض الخل:

عند تخمير التفاح والحصول على السائل، يكون هذا السائل غير رائق ويحتوي بأسفله على اللب أو ما يسمى ب “أم” التفاحة. 

 يُعتقد أن الأم غنية بالإنزيمات والبروتينات والبكتين، وهي الجزء الذي يدخل في الاستخدامات العلاجية. 

يتم الاستخدام المنزلي لخل التفاح بشكله الممدد فقط، أي يحتوي الخل المستخدم منزلياً نسبة لا تتعدى ال٥٪ من خل التفاح الحقيقي. 

فوائد حمض الخل:

ارتجاع الحمض المعدي:

يعتقد مناصرو هذه الفائدة أن حمض الخل يسمح بإدخال المزيد من الأحماض إلى الجهاز الهضمي، والذي بدوره قد يلعب دوراً في علاج ارتجاع الحمض في حال كان سببه قلة حمض المعدة. 

وهنالك نظرية أخرى تعتمد على خاصية حمض الخل الحامضية ودورها في موازنة درجة حموضة المعدة عن طريق تحييد حمض المعدة الطبيعي. 

مضاد للبكتريا:

حمض الأسيتيك الموجود في الخل يحارب البكتيريا والأجسام الغريبة الأخرى.

تقليل سكر الدم لدى مرضى السكري:

يعتقد أن تناول الخل يساعد في تحسين تحسس الجسم للأنسولين وبالتالي خفض سكر الدم وخصوصاً لدى السكريين الذين يعانون من مقاومة الأنسولين. 

المخاطر والتحذيرات:

قد يعاني بعض الأشخاص من آثار جانبية بعد تناول خل التفاح. يمكن أن تشمل:

تآكل الأسنان

ميوعة الدم

تهيج الحلق

انخفاض البوتاسيوم

قد تكون هذه الآثار الجانبية أسوأ إذا كنت تستخدم كميات غير مخففة أو كبيرة من خل التفاح.

المخاطر

قد يتفاعل خل التفاح مع بعض الأدوية، بما في ذلك مدرات البول والملينات وأدوية أمراض القلب.

لا تستخدم خل التفاح إذا كنت تعاني من القرحة، لأنه قد يؤدي إلى تفاقم الأعراض.

شرب الخل، حتى لو تم تخفيفه في الماء، يمكن أن يؤدي أيضًا إلى تآكل مينا الأسنان.

خيارات علاج الارتجاع المعدي المريئي:

تشمل العلاجات التقليدية لارتجاع الحمض الوصفات الطبية والأدوية المتاحة دون وصفة طبية وتغيير نمط الحياة.

تشمل التغييرات في نمط الحياة التي قد تساعد في ارتداد الحمض ما يلي:

تناول وجبات أصغر.

تجنب الأطعمة والمشروبات التي تسبب حرقة المعدة: القهوة والشوكولا والكحول والأطعمة الدهنية والطماطم والأطعمة الغنية بالتوابل والأطعمة الحمضية.

الإقلاع عن التدخين.

تجنب الاستلقاء مباشرة بعد الأكل.

في بعض الأحيان لا تكفي العلاجات التقليدية وهنا أنت بحاجة لبعض الأدوية. 

تشمل الزمر الدوائية التي تساعد في التخفيف من أعراض الارتجاع المعدي المريئي:

حاصرات مستقبلات H2:

مثل فاموتيدين (بيبسيد)، لمنع إفراز حمض المعدة من خلايا جدار المعدة. 

مثبطات مضخة البروتون:

مثل أوميبرازول (بريلوسيك)، لتقليل إنتاج الحمض، وهي أشيعها. 

لذلك فمع وجود القليل من الأدلة التي تدعم نظرية قدرة حمض الخل على المساعدة في علاج حرقة المعدة، فإنه لا يمكن الجزم بدرته. 

ولكن في المقابل لا يمكن النفي، أي يمكن تجريب تناول القليل من الخل المدد _ لن يؤذي _ ورؤية النتائج التي قد تكون الى حد كبير إيجابية. 

روابط إضافية:

السابق
ديتوكس الكلية في المنزل بخطوات بسيطة:
التالي
ديتوكس الرئة..هل يمكنك تنظيف رئتيك؟

اترك تعليقاً