ويعد الماء الصديق الأفضل للكلية، فكلما زاد شربك للماء زادت فرصة الحصول على ديتوكس الكلية بشكل طبيعي.
الكلية هي عضو مزدوج يقع على جانبي العمود الفقري، ولها دور أساسي في كثير من وظائف الجسم.
تلعب الكلية دوراً هاماً في التخلص من سموم الجسم،
حيث تتلقى 25% من حجم الدم بشكل مستمر لتقوم بتصفيته من السموم وتخليص الجسم منها
كما لها دور مهم وأساسي في موازنة شوارد الجسم
وتخليق بعض الهرمونات الضرورة لاستتباب الحالة الإستقلابية في الجسم.
مفهوم تنظيف الكلية _ ديتوكس الكلية :
جدول المحتويات
كما قرأنا سابقاً، فإن الكلية هي المكان الذي يخلص الجسم من السموم، فكيف لنا أن نقوم بتنظيفها؟
هذا يعتمد بشكل أساسي بداية على جعل الكلية بحالة أفضل لتقوم بأداء وظيفتها بشكل تام.
ورغم أنها عضو يقوم بتنظيف نفسه بنفسه.
إلا أن هنالك بعض الخطوات التي من شأنها أن تساعد الكلية على تنظيف نفسها والتخلص من السموم.
أطعمة تساعد الكلية على التخلص من السموم _ ديتوكس الكلية:
العنب:
يحتوي العنب والفول السوداني وبعض التوت على مركب نباتي مفيد يسمى “ريسفيراترول”.
وجدت بعض الدراسات أن “ريسفيراترول” مركب قادر على التخفيف من التهاب الكلية
فلذلك تناول القليل من العنب الأحمر كوجبة خفيفة رائعة بعد الظهر.
التوت البري:
الكثير يتحدثون عن فوائد التوت البري الصحية للمثانة
حيث أظهرت تجربة سريرية نُشرت في مجلة التغذية، أن النساء اللواتي تناولن التوت البري المحلى والمجفف يومياً لمدة أسبوعين
عانين من انخفاض في حدوث التهابات المسالك البولية، وهي مشكلة شائعة لدى النساء.
عصائر الفاكهة:
يحتوي عصير الليمون والبرتقال والبطيخ على حمض “الستريك” أو “السترات”.
يساعد السيترات في منع تكوين حصيات الكلية عن طريق الارتباط بالكالسيوم في البول
وهو بدوره ما يمنع تشكل بلورات الكالسيوم، المسبب لحصيات الكلية.
بالإضافة إلى ذلك، فإن شرب كوب من العصير الطازج يومياً يمكن أن يساهم في تناول كمية السوائل اليومية الموصى به
وهو ما يضمن ترطيب الكلية بشكل مستمر والحصول على ديتوكس الكلية بشكل طبيعي .
-الأعشاب البحرية:
أظهرت بعض التجارب تأثير الأعشاب البحرية على الكلية
حيث وجد انخفاض ملحوظ في الفشل الكلوي، وخصوصاً الناتج عن مرض السكري.
الأطعمة الغنية بالكالسيوم:
تسمى حصيات الكلية ببلورات الكالسيوم
ولذلك يعتقد الكثير من الناس أن تجنب الكالسيوم يمكن أن يساعد في منع تشكل الكالسيوم
بينما في الحقيقة فإن العكس هو الصحيح.
يمكن أن يؤدي الإفراط في تناول الأكسالات إلى الإصابة بحصيات في الكلية
بينما يساعد الكالسيوم على الإرتباط بالأوكسالات وبالتالي تقليل امتصاص ووإفراز هذه المادة.
يوجد الكالسيوم في العديد من الأغذية مثل:
الصويا أو اللوز
الحبوب المدعمة
أوميغا 3:
يبدو أن هنالك ميل في النظام الغذائي وخصوصاً الغربي بأن يكون مرتفع بأحماض أوميغا 6 وهي أحماض دهنية التهابية ضارة
ومنخفض من أحماض أوميغا 3 وهي أحماض دهنية مفيدة.
تشير الأبحاث إلى أن أحماض أوميغا 6 تؤدي إلى تشكل الحصيات في الكلية
وتعمل أحماض أوميغا 3 على منع تشكلها.
-سيترات البوتاسيوم:
البوتاسيوم عنصر ضروري لتوازن *الكهارل* وتوازن درجة الحموضة في البول.
يمكن أن يساعد العلاج باستخدام سترات البوتاسيوم في تقليل تكوين حصيات الكلية، خاصةً عند الأشخاص الذين يعانون من نوبات متكررة.
عادات تحافظ على صحة الكلية:
-تعزيز تروية الكلية بالماء:
يتكون جسم الإنسان البالغ من 60 بالمائة تقريباً من الماء.
تحتاج الكلية الماء لإنتاج البول الذي يتخلص من سموم الجسم
وفي حال انخفض شرب الماء فإن هذا سيؤثر على إنتاج البول وبالتالي يؤدي الى تراكم السموم والفضلات وتشكل الحصيات.
تعد كمية ٣ إلى ٤ ليتر يومياً كافية لضمان صحة الكلية.
-شرب مختلف أنواع المشروبات:
كعصير الليمون مع إضافة الزنجبيل، حيث يعد المشروبات المفيدة للكلية.
كيف لنا أن نقوم بتنظيفها؟
هذا يعتمد بشكل أساسي بداية على جعل الكلية بحالة أفضل لتقوم بأداء وظيفتها بشكل تام.
ورغم أنها عضو يقوم بتنظيف نفسه بنفسه إلا أن هنالك بعض الخطوات التي من شأنها أن تساعد الكلية على تنظيف نفسها والتخلص من السموم.
أطعمة تساعد الكلية على التخلص من السموم _ ديتوكس الكلية :
العنب:
يحتوي العنب والفول السوداني وبعض التوت على مركب نباتي مفيد يسمى “ريسفيراترول”.
وجدت بعض الدراسات أن “ريسفيراترول” مركب قادر على التخفيف من التهاب الكلية.
فلذلك تناول القليل من العنب الأحمر كوجبة خفيفة رائعة بعد الظهر – وطعمها أفضل حتى وهي مجمدة!
التوت البري:
الكثير يتحدثون عن فوائد التوت البري الصحية للمثانة، حيث أظهرت تجربة سريرية نُشرت في مجلة التغذية، أن النساء اللواتي تناولن التوت البري المحلى والمجفف يومياً لمدة أسبوعين عانين من انخفاض في حدوث التهابات المسالك البولية، وهي مشكلة شائعة لدى النساء.
عصائر الفاكهة:
يحتوي عصير الليمون والبرتقال والبطيخ على حمض “الستريك” أو “السترات”.
يساعد السيترات في منع تكوين حصيات الكلية عن طريق الارتباط بالكالسيوم في البول
وهو بدوره ما يمنع تشكل بلورات الكالسيوم، وهذا ما يؤدي الى تشكيل حصيات الكلية.
بالإضافة إلى ذلك، فإن شرب كوب من العصير الطازج يومياً يمكن أن يساهم في تناول كمية السوائل اليومية الموصى به
وهو ما يضمن ترطيب الكلية بشكل مستمر.
الأعشاب البحرية:
أظهرت بعض التجارب تأثير الأعشاب البحرية على الكلية
حيث وجد انخفاض ملحوظ في الفشل الكلوي وخصوصاً الناتج عن مرض السكري.
الأطعمة الغنية بالكالسيوم:
تسمى حصيات الكلية ببلورات الكالسيوم، ولذلك يعتقد الكثير من الناس أن تجنب الكالسيوم يمكن أن يساعد في منع تشكل الكالسيوم، بينما في الحقيقة فإن العكس هو الصحيح.
يمكن أن يؤدي الإفراط في تناول الأكسالات إلى الإصابة بحصيات في الكلية، بينما يساعد الكالسيوم على الإرتباط بالأوكسالات وبالتالي تقليل امتصاص ووإفراز هذه المادة.
يوجد الكالسيوم في العديد من الأغذية مثل:
الصويا أو اللوز
الحبوب المدعمة
أوميغا 3:
يبدو أن هنالك ميل في النظام الغذائي وخصوصاً الغربي بإن يكون مرتفع بأحماض أوميغا6 وهي أحماض دهنية التهابية ضارة، ومنخفض من أحماض أوميغا 3 وهي أحماض دهنية مفيدة.
تشير الأبحاث إلى أن أحماض أوميغا 6 تؤدي إلى تشكل الحصيات في الكلية، وتعمل أحماض أوميغا 3 على منع تشكلها.
سيترات البوتاسيوم:
البوتاسيوم عنصر ضروري لتوازن الكهارل وتوازن درجة الحموضة في البول.
يمكن أن يساعد العلاج باستخدام سترات البوتاسيوم في تقليل تكوين حصيات الكلية، خاصةً عند الأشخاص الذين يعانون من نوبات متكررة.
عادات تحافظ على صحة الكلية:
تعزيز تروية الكلية بالماء:
يتكون جسم الإنسان البالغ من 60 بالمائة تقريباً من الماء.
تحتاج الكلية الماء لإنتاج البول الذي يتخلص من سموم الجسم
وفي حال انخفض شرب الماء فإن هذا سيؤثر على إنتاج البول وبالتالي يؤدي الى تراكم السموم والفضلات وتشكل الحصيات.
تعد كمية ٣الى ٤ ليتر يومياً كافية لضمان صحة الكلية.
شرب مختلف أنواع المشروبات:
كعصير الليمون مع إضافة الزنجبيل، حيث يعد المشروبات المفيدة للكلية.
روابط إضافية: